رغم كل المحاولات المبذولة لمعالجة ملف هيكل قمامدية بطريقة تضمن عودته للمجموعة فان موقف المدرب بيار لوشانتر كان واضحا ولا لبس فيه اذ اشعر الهيئة رسميا بان المهاجم المذكور اصبح خارج دائرة اهتماماته وطنيا واقليميا ولها ان تعالج الامر بالطريقة التي تحلو لها. وطبعا كان لعودة دومينيك داسيلفا الى صفاقس حافزا للعديد من الاطراف لتعاضد المدرب في موقفه على اساس وان هيكل قمامدية فقد الكثير من امكانياته وبناء على ذلك تم الاتصال ببعض وكلاء اللاعبين وحتى ببعض الممرنين التونسيين العاملين بالخليج على امل ان يحضنه احد الفرق هناك.