تركنا امس إسماعيل ياسين وهو على المسرح في قمة السعادة ...وذلك لأن حبيبته في الأسفل قد إبتسمت إليه... ! كان ذلك اليوم من أفضل الأيام في حياة اسماعيل ياسين، سواء كإنسان أو كفنان، شعر بأن له قيمة، ويقدّره الناس من حوله كإنسان، كذلك عمل كفنان كما لم يعمل سابقاً وغنى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/09/21