لازال البحث متواصلا عن مقر لاذاعة قابس الخاصة فبعد شارع محمد علي و الكرنيش يبدو أن الاتجاه سائر نحو منطقة زريق بالقرب من جامعة قابس للبحث عن مقر مناسب يأويها استعدادا لانطلاق البث التجريبي المزمع خلال شهر أكتوبرالقادم حسب آخر الأنباء الواردة من هناك.ويتمتع الاطار المنتدب براحة خلال شهر رمضان في انتظار استئناف النشاط بعده.و قد رجانا بعض العاملين ابلاغ حيرتهم حول الغموض التام في طريقة الانتداب المستقبلية و قيمتها المالية في ظل صمت مطبق من الادارة وهو ما قد يدفع بالبعض الى المغادرة قبل ضربة البداية.فهل توضح الاذاعة أمورها لعامليها؟