مساكن العرب ..فعلا وكيما قال العارف الزاهي هالنهارين..العرب ومنذ عقود يعيشوا بلاش قرار مستقل وسيادة..في البلاد الواحدة تلقى المجموعات السياسية وغيرها كل واحد يسامباتيزي مع جهة دولية ودولة وبالتالي لما يكون هناك توتر وخصام بين الكبار تتعكر اللأمور في البلدان خاصة اللي مواردها شوية وتحتاج لمساعدات و برا عاد شوف الحقيقة والمبادئ وتحدث عن البرانسيب..صحيح الحقيقة المطلقة يعلمها الله ولكن الى متى و من وقت البايات و السنين اللي بعدهم حتى التوا و الحكاية هي هي ..و بعيدا عن الصدق و العلاقات النزيهة ياخي علاش ما تكونش الاعانات و الدعم لله في سبيل الله و من غير فرضان اتباع أو انقياد حتى يصفى الجو السياسي و الاجتماعي و يكونوا الفاعلين السياسيين الوطنيين أحرار في مواقفهم ( أنا نخلوض )..و بلغة أخرى و هذا يخص الجميع و كل الألوان وقتاش تتحرر هالبلدان من ها النمناما ..شوفوا الغرب و أوروبا البلدان الكبيرة و البلدان الصغيرة صحيح مش علاقات مثالية 100 في 100 و لكن الحد المطلوب موجود ..خسارة على هالدزة الحلم راهو يعكز و القسم على الله م العرب و مشاكلهم و القعباجي و اسرائيل شايخة و تركرك في التاي..لا مش حكاية التاي هوما ناس يخدموا و يخدموا باش العرب يزيدو ياكلوا بعضهم و العياذ بالله ..و يا أمة ضحكت من جهلها الأمم..