أكد منخرطو التنسيقية المحلية للمعطلين عن العمل من أصحاب الشهائد العليا بالمكناسي، أنهم لم يجدوا آذانا صاغية لتبليغ مطالبهم وذلك أمام سياسة التهميش والإقصاء التي مازالت مستمرة. وأكد أكثر من 1200 معطل عن العمل أن شباب الثورة همّشوا على حساب قطاعات أخرى لم تلعب أي دور في تغيير الأوضاع السابقة رغم معرفة الرأي العام والحكومة بوضعيتهم.