أخي القارىء أين أنت الآن بل أين أنا ؟ هل أنت مثلي حملك الركب حيث لا تدري ، إلى هنا حيث يتحوّل الوجه إلى وجوه ، وفي كل وجه خدّ يوهمك بأنه مرتع الملائكة ، وخدّ يقرئك عنوان مسكن الشيطان. وعين تراها مغمضة للتّخفّي لصيدك في واضحة النهار ، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/09/09