**ابتدائيتا الكافوجندوبة صدرت في الآونة القليلة الماضية أرقاما احصائية عن وزارة العدل وحقوق الانسان لنشاطات المحكمتين الابتدائيتين بكل من جندوبةوالكاف وقد تضمنت تفاصيل عن واردات القضايا وما تم الفصل فيه. فلقد ورد على ابتدائية جندوبة 1775 قضية مدنية فصلت فيها بنسبة مائة بالمائة و3509 بالنسبة إلى الأحكام الجزائية فصل فيها جميعا بنسبة مائة بالمائة، فيما ورد على ابتدائية الكاف 1649 فصلت في 1675 أي تجاوزت الوارد من الأحكام في المادة المدنية أما الجزائي فلقد بلغ 5885 وتم الفصل في 5845 حكما. **الاشهار المقنع طالب عدد هام من المحامين رئاسة فرع تونس بالتدخل العاجل لوقف ما أسموه بظاهرة الاشهار المقنع على أعمدة الصحف احتجاجا على تعمد بعض المحامين التعاون مع صحف لنشر أخبار حول المحاماة مع ذكر اسم المحامي ونشر صورته وهو ما يعتبر اخلالا باخلاقيات مهنة المحاماة التي تمنع الاستشهار. 10 **للعمادة و15 للهيئة بلغ عدد الراغبين في تقديم ترشحاتهم رسميا لعمادة المحامين عشرة.وما زال المترشحون لرئاسة فرع تونس لم يفصحوا بعد عن هوياتهم باستثناء الأستاذين نعمان بن عامر ومحمد الهادفي. **استرجاع وتراجع استرجع العميد الحالي الأستاذ البشير الصيد أنفاسه من جديد ليدخل بقوة في الحملة الانتخابية وقد بدا واضحا ترديد اسمه في صفوف رجال الدفاع فيما تراجع الأستاذ عبد الستار بن موسى عن القيام بحملة انتخابية لانتخابات العمادة. **الأستاذ عبد العزيز الصيد قال الأستاذ عبد العزيز الصيد إنه تراجع عن ترشيح نفسه لانتخابات مجلس الهيئة الوطنية بعدما كان يعتزم الترشح في قائمة موحدة صحبة الأستاذ شوقي الطبيب. **حسابات انتخابية أرجع المتابعون «برودة» الحملة الانتخابية الحالية الى تجديد الهياكل الرسمية لمهنة المحاماة والى اعتزام العميد الحالي اعادة ترشيح نفسه لمدة نيابية جديدة بثلاث سنوات وهو ما يزيد في دقة الحسابات بالنسبة إلى باقي المترشحين الذين ينتظرون اقتراب موعد الانتخابات لاشهار الحملة. **قائمة نقابية يعتزم بعض المحامين اليساريين تشكيل قائمة موحدة سيطلقون عليها اسم «القائمة المهنية النقابية» وستعلن عن مرشحيها لعضوية مجلس الهيئة ومرشحها لرئاسة فرع تونس وللعمادة خلال الأيام القليلة المقبلة. **محام يتهجم على الصحافيين تهجم محام يشتغل ببعض الصحف على الصحافيين القضائيين الذين وصفهم «بالألسن التي تتلهى بمآسي الآخرين» واتهمهم «بتشويه غريب للوقائع» دون أن يقدم ولو حالة واحدة من الأمثلة التي تحدث عنها، وكان من الأجدر على هذا المحامي الالتزام بقوانين مهنة المحاماة واخلاقياتها النبيلة التي تمنع الجمع بين مهنتين وترفض الاشهار والتمتع بنشر الصور.