خلال ندوة صحفية بمقرّ حركة النهضة، اليوم الاثنين 26 سبتمبر 2022، على عمليات تسفير الشباب الى بؤر التوتر. وقال وزير الداخلية الأسبق علي العريض: "نتحدّث عن سنوات 2011 و 2012، و2013، وحتى 2014، حيث كانت الأقطار العربية من بينها تونس، تعيش أبرز سنوات الربيع العربي والاضطرابات والانفلات الكي والجزئي، في هذه الفترة سافر الشباب الى بؤر التوتر ولكنهم لم يعلنوا ذلك، حيث كانوا يقولون انهم ذاهبون للبحث عن شغل او للعمل اوللدراسة او لزيارة قريب في الخارج". واكّد العريض ان السلطة التونسية آنذاك لا تملك حجة تدلّ ان هؤلاء سيلتحقون بالمقاتلين في بؤر التوتر (ليبيا وسوريا والعراق واليمن".