كتب ياسين العياري على صفحته ما يلي : " إلتزمت بحقي القانوني في الصمت أمام القاضي لإعتباري للمحاكمة غير شرعية. من المهازل : محال بتهمة تصل عقوبتها للإعدام، و الإتهام لم يتثبت حتى من أنه التدوينة لي! دون أدنى دليل! و لا واحد! اي نعم، يحبوا يعدموني ب imprim ecran حتى الرابط منين جابوه غير موجود! من المهازل : لصقوا جنحة عسكرية باش نتحاكم عسكريا، في حين أن القانون يقول أنه "الجريمة" الي تهمتها أكبر هي الي المحكمة متاعها الي تختص، معناها حتى بالملف المضحك السياسي المركب.. المفروض بالقانون .. نتحاكم مدنيا! لكن، من يهتم بالقانون؟ هم يتكالبون و يستعملون (للأسف) القضاء العسكري لحبس حلم! ما أسخفهم و ما أضعفهم و كم أسخر منهم. كم شلكتم أنفسكم! أ لهذه الدرجة أنتم مرتعبون؟ ???? برى بركة! الدائرة مجتمعة الآن، العشية نعرف إش قرروا. لو أصدروا فيّ بطاقة سأعود و أسلم نفسي العشية. الآن عندي ما أهم، عملي كنائب شعب.