صرح الناطق الرسمي بإسم هيئة الدفاع عن الفقيد شكري بلعيد الأستاذ نزار السنوسي بأن الإسراع في تشخيص جريمة إغتيال الفقيد شكري بلعيد يعني فرضية فرار المجرم أو القاتل خارج البلاد خاصة وأنه لم يقع القبض عليه بعد أما الفرضية الثانية وهي الأضعف رغبة الحكومة التونسية غلق هذا الملف بأسرع وقت ممكن يُذكر أن مسرح الجريمة شهد بعد ظهر الثلاثاء تشخيص جريمة قتل شكري بلعيد بحضور أمني مكثف ولكنّ بغياب المجرم الذي أطلق عليه النار