سيارة إلتهمتها النيران منذ اكثر من شهر ونصف امام مدرسة بوزيّان بطريق قرمدة ولكن يبدو ان المنظر الجمالي الذي اضافته للمدرسة اعجب المشرفين عليها وبلدية قرمدة فتركوها لتوحي للتلاميذ بمظاهر العنف وكأننا في إحدى البلدان التي تشهد حروبا طاحنة وخطرها اكبر خاصة في مثل هذه الظروف التي تعيشها بلادنا فماذا تنتظر بلدية قرمدة حتى ترفعها ؟ حافظ