دعت رئيسة حزب الأمل سلمى اللومي الرقيق, اليوم الإثنين, التونسيات والتونسيين إلى نبذ الفرقة، وإحترام الإختلاف وتجنّب العنف والعمل من أجل تجاوز الوضعية الإجتماعية والإقتصادية التي تعيشها البلاد, والتي قد تهدّد مسارها الديمقراطي وإستقرارها السياسي لا قدّر الله. وهنأت اللومي, في بيان صادر عن الحزب, رئيس الجمهورية المنتخب قيس سعيد بفوزه في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها.
وشددت اللومي على ضرورة أن يتجند كل التونسيين, مواطنون وأحزاب وجمعيات ومنظمات, من أجل الحفاظ على تونس وتجذير تجربتها الديمقراطية وتنميتها الإقتصادية والإجتماعية.