أهم ما جاء في لقاء سعيد برئيس الحكومة..    هام/ الزيادات الجديدة في الأجور: من تشمل..مقدارها وبداية تفعيلها..    وزير التشغيل يدعو الى ضرورة متابعة تقدم انجاز مشاريع التعاون الدولي    الحماية المدنية : تسجيل 9 حالات وفيات خلال ال24 ساعة    إعصار ''كارثي محتمل'' يضرب هذه المنطقة    مسؤول أممي يكشف تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة..    بطولة ويمبلدون للتنس: أنس جابر تستهل اليوم المشوار بمواجهة المصنفة 70 عالميا    تطاوين: وفاة كهل بصعقة كهربائية بالطريق    بعد استئناف نشاطه: هل عادت المبادلات التجارية على مستوى معبر رأس الجدير..؟!    زلزال بقوة 5 درجات يضرب هذه المنطقة..#خبر_عاجل    عاجل/ ايقاف هذا الاعلامي واصدار بطاقة ايداع بالسجن في حقه..    يبلغ من العمر 17 عاما.. وفاة لاعب صيني داخل الملعب    ميسي على رأس قائمة مباراة كل نجوم البطولة الأمريكية    تطوّر جديد يحسم مصير حنبعل المجبري مع مانشستر يونايتد    اضطراب في توزيع ماء الشرب بهذه المنطقة    التوقعات الجوية لهذا اليوم..    انطلاق التسجيل في خدمة الsms للحصول على نتائج مناظرة السيزيام..    بشرى سارة بخصوص حالة الطقس ودرجات الحرارة خلال الأيام المقبلة..    عدم عرض مسرحيّة ''آخر البحر'' في مهرجان الحمّامات : فاضل الجعايبي يصدر عهذا البيان    اليوم: انخفاض في درجات الحرارة    وزير السياحة يدعو الى توفير أفضل الخدمات للسائح التونسي    ماي 2024 ارتفاع العجز التجاري الشهري    أخبار النادي الإفريقي .. تأجيل الانتخابات والكوكي لتعويض البنزرتي    من قصص الجوسسة...التردد 109 (حلقة 2) 5 ماي 1973... !    تونس الجميلة .. كسرى.. سحرها لا يقاوم... ومعمارها معجون في الصخر !    واشنطن.. حادثة طعن في إحدى محطات المترو    حدث غير حياتي .. علي بلهوشات ..إدماجي صلب شركة فسفاط قفصة جعل حياتي تسير نحو الافضل    على باب المسؤول...الى المكلف بتسيير بلدية قرمبالية    ألف مبروك .. اسراء السوداني...شغفي بالرياضيات قدَح نجاحي وتفوقي    مظلمة وقهر... حبة الملوك بمكثر...مشاكل عديدة... وحلول منعدمة    قيس سعيد: ركح مسرح قرطاج وركح مسرح الحمامات لم يكونا مفتوحين إلا للأعمال الثقافية الراقية    مهرجان الجم الدولي للموسيقى السمفونية في نسخته ال 37.. 9 عروض أجنبيّة وتونسيّة.. وانفتاح على موسيقى «الجاز» و«البلوز»    حكايات تونسية .. الموروث الشعبي المنسي.. دمّه يقطر بين الوديان (1)    عاجل/ أول تعليق لرئيس الجمهورية على فضيحة ما حصل في حفل راغب علامة بقرطاج..    حفل بهيج للدكتور عبد الحميد بوعتور الأب الروحي لكرّة السلة الصفاقسية بمناسبة إختياره الإحالة على شرف المهنة    القيروان .. نفوق 45 رأس ماعز بسبب دواء فتاك    وزيرة التربية بصدد دراسة رقمنة الامتحانات الوطنية    وزير السياحة يدعو إلى ضرورة تقديم عروض خاصة للسائح التونسي وبأسعار مناسبة    تزامنا مع ارتفاع الحرارة: انقطاع الكهرباء بهذه الولايات    في العدد الثاني من أصوات ثقافية.. بورقيبة يتصدر الغلاف والطاهر الحداد شاعرا    اعادة فتح معبر رأس الجدير رسميا    الكاف: تراجع ملحوظ في المساحات المخصصة للزراعات الصيفية    إنتخاب نور الدين بن عياد رئيسا لمجلس إدارة المجمع المهني المشترك لمنتوجات الصيد البحري    الشركة التونسية للكهرباء والغاز تفتح قباضاتها خلال الصيف من السابعة الى منتصف النهار    كوبا أمريكا 2024: المنتخب البرازيلي يبحث عن نقطة التأهل للدور ربع النهائي أمام منتخب كولومبيا بعد غد    توقّعات جديدة من ليلى عبد اللطيف لشيرين    دراسة تكشف عن وجود علاقة بين فقدان الأسنان وزيادة خطر الإصابة بالسمنة..    إنجلترا إلى ربع نهائي كأس أمم أوروبا بفوز مثير على سلوفاكيا "فيديو"    الالعاب البارلمبية باريس 2024 – تونس ستكون ممثلة لاول مرة باربعة اختصاصات بوفد يضم 30 رياضيا (محمد المزوغي)    اختتام الدورة 24 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون: تونس تحصد ستّ جوائز    أولا وأخيرا...«دور بغافل»    جربة _جرجيس : 28 ألف سائح يقيمون حاليا بالمنطقة السياحية    عاجل : سحب هذا المشروب.. والسبب مادة خطيرة    1 % من التونسيين مصابون بمرض الأبطن    لتعديل الأخطاء الشائعة في اللغة العربية على لسان العامة    اسألوني ..يجيب عنها الأستاذ الشيخ: أحمد الغربي    الإمارات: خطبة وصلاة الجمعة 10 دقائق صيفاً    ما هو'' التوقيت صيفي '' وكيف بدأ في العالم؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نقابة الصحفيين تعلن "حالة الطّوارئ الإعلامية" وتخصص منصة "تونس تتحرّى" للتحقق من الأخبار المضلّلة بخصوص الاوضاع في الاراضي الفلسطينية
نشر في باب نات يوم 18 - 10 - 2023

أعلنت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين " حالة الطوارئ الإعلامية" في تونس حتى يكون الإعلام التونسي مهنيا وينتصر للقضايا الكبرى ويتصدى لآلات تزييف الحقائق وتزيين الجرائم وتحريف الوقائع والتنظير للحياد الكاذب.
ودعت النقابة في بيان اليوم الأربعاء الهياكل المهنية ووسائل الإعلام العمومية والخاصة والجمعياتية إلى بعث هيئة تحرير موحدة تشرف على بث موحد يتابع بشكل دقيق ما يحدث في فلسطين وتفاعلاته، تونسيا وعربيا ودوليا، وينتصر للمقاومة.
...
وكانت قوات الاحتلال قصفت أمس الثلاثاء مستشفى المعمداني بقطاع غزة ممّا أسفر عن سقوط مئات الشهداء من النساء والأطفال.
أخبار ذات صلة:
إطلاق منصة متخصصة في تحري الاخبار الزائفة...
وأكّدت النقابة أنها خصّصت عمل منصة "تونس تتحرى" للتحقق من الأخبار المضللة للعمل على كشف زيف الإعلام الغربي والأمريكي في التعاطي مع الحرب الصهيونية على غزة وكشف تناقضاته وازدواجية معاييره، بالإضافة إلى تكليف وحدة الرصد بمركز السلامة المهنية بالنقابة بإصدار تقارير عن الانتهاكات التي يتعرض إليها الصحفيون الفلسطينيون وكذلك الانتهاكات التي تمارسها المؤسسات الإعلامية الغربية على مراسليها في فلسطين، وذلك بالتنسيق مع نقابة الصحفيين الفلسطينية.
كما أكدت انخراطها التام في الحراك الشعبي والمدني والنقابي والسياسي المساند للقضية الفلسطينية وللمقاومة الباسلة في فلسطين بما في ذلك تحمل مسؤولياتها الكاملة في اللّجنة الوطنية لدعم المقاومة، وتصعيد الفعاليات تزامنا مع ما يحصل فلسطينيا وعربيا ودوليا،
واشارت نقابة الصحفيين الى تنسيقها مع القوى المدنية من أجل مراسلة التمثيليات الأوروبية والامريكية في تونس والضغط عليها وتحميلها مسؤوليتها الكاملة في "دعم العدوان الوحشي على غزة" وتوفير الغطاء العسكري والديبلوماسي لآلة القتل الصهيوني، انطلاقا من استقلالية المجتمع المدني وانتمائه الأصيل لقضايا شعبه وعلى رأسها القضية الفلسطينية، في دحر الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية على كامل أراضيها.
وأفادت بأنها تعمل على إرساء ائتلاف إعلامي واسع تونسي وعربي من أجل إطلاق مبادرة واسعة لرصد مهنية الإعلام الغربي وكشف سياسة المكيالين التحريرية والإعلامية التي تمارس ضد الفلسطينيين،إيمانا من النقابة بأن الدفاع عن القيم الصحفية لا يجب أن يحتكره الإعلام الغربي، فالقيم الصحفية خاصة منها التي وردت في الميثاق الأخلاقي للاتحاد الدولي للصحفيين هي قيم كونية لا يجب أن يحتكرها طرف بعينه.
وشدّدت على أنّ التشهير بالسياسات الغربية وبسياسة المكيالين في مجال حقوق الإنسان يجب ألاّ تستعمل كمطية من طرف بعض المحللين أو الاصوات الإعلامية لنزع الشرعية عن القيم الكونية لحقوق الإنسان التي يمكن أن تؤدي إلى عدم احترامها في تونس بتعلة أن الغرب لا يحترمها.
تابعونا على ڤوڤل للأخبار


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.