كانت مدينة سبيطلة تحتضن مركزا لتعليم سياقة العربات الثقيلة ساهم في تكوين المئات من سواق الشاحنات و الحافلات و الرافعات و الجرافات و غيرها و توفير مواطن شغل قارة لهم سواء في القطاع العمومي او الخاص .. الا انه بقرار من وزير سابق للنقل تم غلقه قبل سنوات دون اي مبررات موضوعية .. و قد جاءت الميزانية التكميلية لسنة 2012 باجراء اكيد سيسعد ابناء سبيطلة و جهة القصرين ككل و هو اعادة فتح هذا المركز و رصد مبلغ مليارين و نصف لذلك منها 750 الف د لانجاز مقر جديد له خلال هذه السنة و البقية ستخصص لاقتناء التجهيزات اللازمة به و فق ما اكده " للتونسية " عضوا المجلس الوطني التاسيسي عن جهة القصرين الوليد بناني و كمال السعداوي