بعد تعرضها لموجة انتقادات لاذعة،قالت الممثلة مريم بن شعبان ان سيرها حافية القدمين من احد نزل العاصمة الى مدينة الثقافة لمواطبة سهرة افتتاح ايام قرطاج السينمائية لم يكن بحثا عن «البوز» خلافا لما تم الترويج له، بل كان احتجاجا على طريقة التعامل مع نجوم الفن في تونس مقارنة بالضيوف الاجانب،كما اكدت بانها لم تندم على الحركة الاحتجاجية لان رسالتها وصلت الى من يهمه الامر .