أفاد رئيس الحكومة المؤقتة علي العريض منذ قليل في حوار إذاعي الذي يبث الآن: " أنّ ما يعرف بحركة " تمرّد" استنساخ واستيراد لشيء أجنبي وهذا أمر مشبوه حول طبيعة علاقات هذه الحركة ومن يقف وراءها ومن يموّلها، لأنّ هناك من لا يقبل أن تتم الأمور حسب طبيعة المسار الانتقالي ويبحث عن حلول خارج الديمقراطية والتوافق. كما ذكر أنّه يعتبر هذا خطرا على المسار الديمقراطي وسعيا لإفشاله مؤّكدا أنّه لا يتوقّع أن تنجح مثل هذه الحركات لأن الشعب التونسي واع ولا يقبل الذهاب إلى المجهول حسب قوله .