الحملة الوطنية للتشهير بأعداء العمل النقابي:قضية زهير فاضل نموذجا أضمُّ صوتي إلى أصوات مؤسّسي المرصد التونسي للحقوق و الحرّيات النقابية إذ لابدّ من فضح هؤلاء الانتهازيين بيادق السلطة بما أوتي من جهدٍ. و أبدأ المشوار معكم : الزمان : طيلة شهرين من المعاناة من جوان إلى جويلية 2010 و تستمرّ المهزلة. المكان: الإدارة الجهوية للملكية العقارية بسيدي بوزيد. الضحية: زهير فاضل النائب الأول للنيابة النقابية للملكية العقارية. العمل النقابي في المؤسسة. حقّ موظفي المؤسسة في العمل في ظروف ملائمة. الجلاّد: المدير الجهوي للملكية العقارية بسيدي بوزيد. (الإحالة على مجلس التأديب لأكثر من مرّة على خلفية تأسيس نيابة نقابية في المؤسسة/استصدار نقلة تعسّفية إلى ولاية نابل) الكاتب العام للاتحاد الجهوي للشّغل بسيدي بوزيد.(تسويفات متواصلة بوجود حلّ مع السلطة/تعطيل الاعتصام المفتوح الذي بادر به بعض النقابيين الشرفاء بتطمينات واهية/إعدام كلّ إمكانية لإيجاد حلّ بطريقة مطلبية). ادعاء وجود عطلة نقابية . محمد فاضل عضو النقابة الأساسية للتعليم الثانوي بمنزل بوزيان