تعدّدت التساؤلات وكثرت الانتظارات في الأسابيع الأخيرة حول الرد الذي يستوجبه اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية وفؤاد الشكر أحد قادة حزب الله العسكريين واغتيال قادة آخرين في صفوف المقاومة الفلسطينية والمقاومة الإسلامية اللبنانية. والحقيقة أنها مشاعر صادقة تدل على رغبة في الثأر من العدو الصهيوني الذي ما ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/25