غابت خلال هذا الصيف أجواء النشاط والحركية والمرح التي اعتاد أبناؤنا المهاجرون إضفاءها علينا نتيجة عدم تمكنهم لظروف مختلفة من العودة إلى أرض الوطن. ومن الواضح أنهم قد تضرروا سواء من الناحية المادية أو الصحية كغيرهم من سكان المعمورة من تداعيات وباء الكورونا. فهناك من العمال من فقد شغله وهناك ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/06