يساهم الكركم في علاج عديد الأمراض اهمها: - علاج الروماتيزم والنقرس: مضاد للالتهاب. تستعمل 1200 ميلغرام فى اليوم ولمدّة أسبوعين. يحدّ من الأوجاع التى تصحب التهاب المفاصل. - مرض الفيروس الوبائى للكبد: يساعد على مقاومة التهاب الكبد الوبائى «سي» «Hépatite C» - علاج الأنيميا - مخفض للكوليستيرول - مانع لتخثر الدم - مضاد للأكسدة «Oxydation»: وكلما ماتت خلية من الجسد أو مرضت يحافظ الكركم على الخلايا المجاورة. - علاج الفطريات بين أصابه الأرجل - التهاب اللثة: غرغرة مغلى الكركم - علاج القرحة : يستعمله الهنود بمعدّل 250 ميليغرام 3 مرّات فى اليوم «فى شكل بودرة أو كبسولات». - اضطرابات الجهاز الهضمى وعسر الهضم: أقرّت لجنة مختصّة تابعة للمنظمة العالمية للصحّة بدور الكركم فى علاج سوء الهضم والقيء والغثيان وانعدام الشهية. كما أثبتت البحوث المخبريّة دور الكركم فى حماية غشاء المعدة. - زيادة إفراز الصفراء - مضاد لتكوّن الخلايا السرطانية: تثبت الدراسات الجوائحية «épidémiologiques» أنّ شعوب آسيا أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون. فمادة الكركمين لها مفعول مضاد لسرطان القولون والمعدة والفم والجلد والثدى والبروستاتا وسرطان الدم. يساعد الكركم على الانتحار الذاتى للخلايا السرطانية وهذا بمفعول مادّة الكركمين التى تساهم فى تكسير صبغيات «ADN» الخلايا السرطانية «ومفعوله يفوق الشاى الأخضر» وبذلك يحفزها على الانتحار. غرامان إلى 4 غرامات من مادّة الكركم «كبسولات» وأقراص» تضاف إلى كلّ ذلك وجبات غنية بالخضر والغلال مع الشاى الأخضر تساهم فى مقاومة الخلايا السرطانية. و يُنصح بالكركم فى سرطان الثدي.