اتهم وزير الاعلام السوري أحمد الحسن الصهاينة بالوقوف وراء الضغوط التي تتعرض لها دمشق. وطالب الحسن الادارة الأمريكية بتقديم أدلة عن الاتهامات التي توجهها لسوريا. وقال ان الاتهام الموجة الى سوريا بأنها أحد زبائن السوق السوداء لأسلحة الدمار الشامل مغرض ولا يستحق الرد. وأكد أنه لو كانت دمشق تسعى الى امتلاك أسلحة الدمار الشامل لما كانت ومازالت تطالب الأممالمتحدة باتخاذ قرار لإخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل بما في ذلك السلاح النووي الذي تمتلكه اسرائيل.