لا تسأل الدارَ عمّن كان يسكنها، البابُ يخبر أن القوم قد رحلوا، ما أبلغ الصمت لما جئتُ اسأله، صمتٌ يعاتبُ من تركوه وارتحلوا، يا طارق الباب رفقاً حين تطرُقهُ، فإنه لم يعد في الدار أصحاب، تفرقوا في دروب الأرضِ وانتثروا، كأنه لم يكن انسٌ وأحبابُ، أرحم يديك فما في الدار ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/16