قالت جبهة الخلاص الوطني إنها "تابعت باستياء كبير الحملة التي شنتها بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي في محاولة منها للانتقاص من نجاح مسيرة يوم السبت 15 اكتوبر والنيل من قياديها وفي مقدمتهم الأستاذ جوهر بن مبارك والسيدة شيماء عيسى". وعبرت الجبهة في بلاغ لها عن استنكارها الشديد للعبارات "التي لجأت اليها هذه الصفحات المشبوهة"، وكذلك "عن تعاطفها وتضامنها الفعال مع الأستاذ جوهر بن مبارك والسيدة شيماء عيسى في وجه هذه الهجمة الصادرة عن جماعات حز في نفسها نجاح مسيرة 15 أكتوبر، وتقدم للأخت شيماء عيسى التهاني للدور الذي قامت به في إنجاح هذه المسيرة وتجدد لها ثقتها في أدائها".