رفضت المستشارة الإعلامية السابقة لرئيس الجمهورية رشيدة النيفر التعليق على التسيب الصوتي المنسوب لمديرة ديوان رئيس الجمهورية نادية عكاشة قائلة ''لا يحق لي الحكم على مدى صحة التسريب فقد غادرت المسؤولية ''. و شددت النيفر في تصريح صحفي لجريدة الصباح في عددها الصادر اليوم أنها لم تكن وراء هذا التسريب مضيفة ''يزعزعني رميي بذلك أو حتى محاولات الإيحاء فهذه التصرفات ليست من أخلاقيات المهنة ''. و حول صمت رئيس الجمهورية قيس سعيد عن هذا التسجيل، أكدت النيفر أن رئيس الجمهورية من الأشخاص الذين يتريثون و يحققون و أنه لا يرد الفعل بسرعة و لا يتعجل في إتخاذ أي موقف.