كتب عمر منصور على صفحته الرسمية على فايسبوك تدوينة تناول فيها الوضعية الإقتصادية للبلاد و كيف تستطيع أن نحسنها إذا أبدينا إستعدادا لتطبيق القانون و ضرب الجباية و هذا نص تدوينته كما ورد: كل شيء ممكن... لو مرت و تمر البلاد بأزمات مالية و اقتصادية صعبة وضعتنا الآن في منعرج اقتصادي خطير أدخل فينا جميعا الحيرة و الاضطراب. لست خبيرا في الإقتصاد و أحاول تقييم الأوضاع ككل تونسي يحمل هموم بلاده، و قد أخطأ و قد أصيب، و أعتقد أنه كان من الممكن أن لا نكون في هذا الوضع السيء الذي تعددت أسبابه...إذ أعتقد أننا لم نكن مجبرين كثيرا على التداين لو أحكمنا التصرف في ما كان في خزينة البلاد بعد الثورة و عهدنا بها إلى أهل الخبرة، و لم نكن مجبرين على تسديد ثغرة عجز اقتصادي فاق 50% من فعل الأسواق الموازية لو أننا أجبرنا الحيتان الكبيرة في تلك السوق على المحاسبة و الإنتظام و الخروج من السوق السوداء إلى المسالك القانونية ، كما أنه بالإمكان الضغط على الأسعار بالضرب على أيدي لوبيات الدخلاء و المحتكرين الذين لا يدفعون شيئا لصندوق الدولة، و كان بإمكاننا مراجعة قواعد إسناد الضرائب التى لا يدفع البعض منها إلا نزرا قليلا من مداخيلهم و يخف الحمل على غيرهم ممن كانت مداخيلهم واضحة كالموظفين و غيرهم، و بإمكاننا كذلك السيطرة على سوق العملة الأجنبية التي تباع في وضح النهار و على قارعة الطريق بمبالغ ضخمة. بإمكاننا عموما أن نقلص فعلا من ديوننا أو بعضها حين نطبق القانون و قواعد الجباية العادلة بحزم على الجميع و بكل عدالة و صرامة و كل حسب إمكانياته الحقيقية ... حتى إذا ما حققنا ذلك و بقيت لنا بقية من عجز فإننا قادرون على وضع اليد في اليد جميعا.. و يكون بذلك... حمل الجماعة ريش. عمر منصورو هذا نص تدوينته كما ورد: كل شيء ممكن... لو مرت و تمر البلاد بأزمات مالية و اقتصادية صعبة وضعتنا الآن في منعرج اقتصادي خطير أدخل فينا جميعا الحيرة و الاضطراب. لست خبيرا في الإقتصاد و أحاول تقييم الأوضاع ككل تونسي يحمل هموم بلاده، و قد أخطأ و قد أصيب، و أعتقد أنه كان من الممكن أن لا نكون في هذا الوضع السيء الذي تعددت أسبابه...إذ أعتقد أننا لم نكن مجبرين كثيرا على التداين لو أحكمنا التصرف في ما كان في خزينة البلاد بعد الثورة و عهدنا بها إلى أهل الخبرة، و لم نكن مجبرين على تسديد ثغرة عجز اقتصادي فاق 50% من فعل الأسواق الموازية لو أننا أجبرنا الحيتان الكبيرة في تلك السوق على المحاسبة و الإنتظام و الخروج من السوق السوداء إلى المسالك القانونية ، كما أنه بالإمكان الضغط على الأسعار بالضرب على أيدي لوبيات الدخلاء و المحتكرين الذين لا يدفعون شيئا لصندوق الدولة، و كان بإمكاننا مراجعة قواعد إسناد الضرائب التى لا يدفع البعض منها إلا نزرا قليلا من مداخيلهم و يخف الحمل على غيرهم ممن كانت مداخيلهم واضحة كالموظفين و غيرهم، و بإمكاننا كذلك السيطرة على سوق العملة الأجنبية التي تباع في وضح النهار و على قارعة الطريق بمبالغ ضخمة. بإمكاننا عموما أن نقلص فعلا من ديوننا أو بعضها حين نطبق القانون و قواعد الجباية العادلة بحزم على الجميع و بكل عدالة و صرامة و كل حسب إمكانياته الحقيقية ... حتى إذا ما حققنا ذلك و بقيت لنا بقية من عجز فإننا قادرون على وضع اليد في اليد جميعا.. و يكون بذلك... حمل الجماعة ريش. عمر منصورو هذا نص تدوينته كما ورد:
كل شيء ممكن... لو
مرت و تمر البلاد بأزمات مالية و اقتصادية صعبة وضعتنا الآن في منعرج اقتصادي خطير أدخل فينا جميعا الحيرة و الاضطراب. لست خبيرا في الإقتصاد و أحاول تقييم الأوضاع ككل تونسي يحمل هموم بلاده، و قد أخطأ و قد أصيب، و أعتقد أنه كان من الممكن أن لا نكون في هذا الوضع السيء الذي تعددت أسبابه...إذ أعتقد أننا لم نكن مجبرين كثيرا على التداين لو أحكمنا التصرف في ما كان في خزينة البلاد بعد الثورة و عهدنا بها إلى أهل الخبرة، و لم نكن مجبرين على تسديد ثغرة عجز اقتصادي فاق 50% من فعل الأسواق الموازية لو أننا أجبرنا الحيتان الكبيرة في تلك السوق على المحاسبة و الإنتظام و الخروج من السوق السوداء إلى المسالك القانونية ، كما أنه بالإمكان الضغط على الأسعار بالضرب على أيدي لوبيات الدخلاء و المحتكرين الذين لا يدفعون شيئا لصندوق الدولة، و كان بإمكاننا مراجعة قواعد إسناد الضرائب التى لا يدفع البعض منها إلا نزرا قليلا من مداخيلهم و يخف الحمل على غيرهم ممن كانت مداخيلهم واضحة كالموظفين و غيرهم، و بإمكاننا كذلك السيطرة على سوق العملة الأجنبية التي تباع في وضح النهار و على قارعة الطريق بمبالغ ضخمة. بإمكاننا عموما أن نقلص فعلا من ديوننا أو بعضها حين نطبق القانون و قواعد الجباية العادلة بحزم على الجميع و بكل عدالة و صرامة و كل حسب إمكانياته الحقيقية ... حتى إذا ما حققنا ذلك و بقيت لنا بقية من عجز فإننا قادرون على وضع اليد في اليد جميعا.. و يكون بذلك... حمل الجماعة ريش. عمر منصورو هذا نص تدوينته كما ورد: كل شيء ممكن... لو مرت و تمر البلاد بأزمات مالية و اقتصادية صعبة وضعتنا الآن في منعرج اقتصادي خطير أدخل فينا جميعا الحيرة و الاضطراب. لست خبيرا في الإقتصاد و أحاول تقييم الأوضاع ككل تونسي يحمل هموم بلاده، و قد أخطأ و قد أصيب، و أعتقد أنه كان من الممكن أن لا نكون في هذا الوضع السيء الذي تعددت أسبابه...إذ أعتقد أننا لم نكن مجبرين كثيرا على التداين لو أحكمنا التصرف في ما كان في خزينة البلاد بعد الثورة و عهدنا بها إلى أهل الخبرة، و لم نكن مجبرين على تسديد ثغرة عجز اقتصادي فاق 50% من فعل الأسواق الموازية لو أننا أجبرنا الحيتان الكبيرة في تلك السوق على المحاسبة و الإنتظام و الخروج من السوق السوداء إلى المسالك القانونية ، كما أنه بالإمكان الضغط على الأسعار بالضرب على أيدي لوبيات الدخلاء و المحتكرين الذين لا يدفعون شيئا لصندوق الدولة، و كان بإمكاننا مراجعة قواعد إسناد الضرائب التى لا يدفع البعض منها إلا نزرا قليلا من مداخيلهم و يخف الحمل على غيرهم ممن كانت مداخيلهم واضحة كالموظفين و غيرهم، و بإمكاننا كذلك السيطرة على سوق العملة الأجنبية التي تباع في وضح النهار و على قارعة الطريق بمبالغ ضخمة. بإمكاننا عموما أن نقلص فعلا من ديوننا أو بعضها حين نطبق القانون و قواعد الجباية العادلة بحزم على الجميع و بكل عدالة و صرامة و كل حسب إمكانياته الحقيقية ... حتى إذا ما حققنا ذلك و بقيت لنا بقية من عجز فإننا قادرون على وضع اليد في اليد جميعا.. و يكون بذلك... حمل الجماعة ريش. عمر منصورو هذا نص تدوينته كما ورد: كل شيء ممكن... لو مرت و تمر البلاد بأزمات مالية و اقتصادية صعبة وضعتنا الآن في منعرج اقتصادي خطير أدخل فينا جميعا الحيرة و الاضطراب. لست خبيرا في الإقتصاد و أحاول تقييم الأوضاع ككل تونسي يحمل هموم بلاده، و قد أخطأ و قد أصيب، و أعتقد أنه كان من الممكن أن لا نكون في هذا الوضع السيء الذي تعددت أسبابه...إذ أعتقد أننا لم نكن مجبرين كثيرا على التداين لو أحكمنا التصرف في ما كان في خزينة البلاد بعد الثورة و عهدنا بها إلى أهل الخبرة، و لم نكن مجبرين على تسديد ثغرة عجز اقتصادي فاق 50% من فعل الأسواق الموازية لو أننا أجبرنا الحيتان الكبيرة في تلك السوق على المحاسبة و الإنتظام و الخروج من السوق السوداء إلى المسالك القانونية ، كما أنه بالإمكان الضغط على الأسعار بالضرب على أيدي لوبيات الدخلاء و المحتكرين الذين لا يدفعون شيئا لصندوق الدولة، و كان بإمكاننا مراجعة قواعد إسناد الضرائب التى لا يدفع البعض منها إلا نزرا قليلا من مداخيلهم و يخف الحمل على غيرهم ممن كانت مداخيلهم واضحة كالموظفين و غيرهم، و بإمكاننا كذلك السيطرة على سوق العملة الأجنبية التي تباع في وضح النهار و على قارعة الطريق بمبالغ ضخمة. بإمكاننا عموما أن نقلص فعلا من ديوننا أو بعضها حين نطبق القانون و قواعد الجباية العادلة بحزم على الجميع و بكل عدالة و صرامة و كل حسب إمكانياته الحقيقية ... حتى إذا ما حققنا ذلك و بقيت لنا بقية من عجز فإننا قادرون على وضع اليد في اليد جميعا.. و يكون بذلك... حمل الجماعة ريش.