وذكر التقرير الصادر منذ يومين، أن الاعتداءات على التراث لم تقتصر على حرق وانتهاك الزوايا والمقامات والأضرحة بل شملت أيضا نبش المواقع والمعالم بغاية البحث عن "الكنوز" والسرقة والنهب للاتجار بالقطع الأثرية علاوة على البناء الفوضوي حذو مواقع أثرية ومعالم تاريخية...