المدرسة الإبتدائيّة بمركز الجلولي تعتبر جوهرة المدارس بطريق الأفران ولكنها تعاني من الأوساخ المتراكمة أمام بابها الرئيسي وفي محيطها ورغم قيمتها ومكانها الجغرافي فإن الوضعيّة لم تشهد تحسّنا رغم إتصالات إدارتها بالسلط المعنيّة ولعلّ وقوعها في مكان يفصل بين بلديتي قرمدة والعين جعلها تضيع وسط الزحام فهل من حملة تنظيف تعيد لها بريقها وبهائها ؟