على عجل تنهض من نومها كل صباح في السابعة، كأن الريح من تحتها، تحملها لشرفة بيتها ذات الحجارة القديمة قدم الوجع الساكن فيها ليل نهار. ميلاد ذات الثماني سنوات، ترنو للأطفال الذاهبين لمدارسهم بعيون مملوءة بالنعاس، حين يبتعدون، تحدق للبعيد فترى الشمس من (...)