لن أمجد الشهداء ولن أثني على محمد البوعزيزي أو غيره ممن ضحوا بحياتهم في سبيل شخصهم أو في سبيل غيرهم أو في سبيل المجموعة للمطالبة بالحرية والعيش الكريم والديمقراطية، ما دامت النتيجة الدستورية لما بات يعرف «بثورة الياسمين» أو ما شئت سمها من ثورة، هي (...)