متابعة لما نشرناه في نهاية الاسبوع الفارط حول قرار السلطات السعودية طرد مدربة تونسية بمركز رياضة نسائية عرفت بجمالها وذلك بعد انتشار فيديو لها على مواقع التواصل الاجتماعي،اعتبرته خادشا للحياء وتضمن اشارات من شأنها الاساءة للمجتمع،كما أكد مصدر تونسي في السعودية للصريح ان هذا الفيديو أحدث ضجة اعلامية كبرى وقد اصدرت الهيئة العامة للرياضة في السعودية قرارا بغلق المركز. وخرجت الاعلامية الكويتية حليمة بولاند التي كانت وراء تصوير الفيديو ونشره عن صمتها للدفاع عن المدربة التونسية مشددة على انه لايمكن لمدربة ان ترتدي برقعا وحجابا في قاعة رياضة نسائية وقد استنكرت الحملة المسعورة معتبرة أن الانتقادات متخلفة،مع العلم أنه تم اطلاق سراح المدربة بعد التحقيق معها.