أكّد النّاطق الرّسمي بإسم الغرفة الوطنية لوكلاء بيع السيّارات مهدي محجوب، اليوم الخميس 22 ديسمبر 2016، إنّ سعر السيّارة الشّعبيّة لم يعد في المتناول بعد الهبوط الذي شهده سعر الدينار التونسي مقارنة بالعُملة الصّعبة. و أشار محجوب إلى أنّ أسعار هذه السيّارات كان في السّنوات الماضية لا يتجاوز 10 آلاف دينار، معتبرا برنامج توريد السيّارات الشّعبيّة مشروطًا بالتّرفيع في الدّخل السّنوي للفئة المعنيّة بإقتناء السيّارات الشّعبيّة.