هل يكون لطفي الرويسي هو المدرب المساعد للفرنسي كازوني؟.. نطرح هذا السؤال بعد أن تردّد اسم كبير الرويسيات ثم انه قائد سابق للإفريقي ومعروف بجديته وهو مدرب مثقف يمكن أن يتعامل كما يجب مع المدرب الفرنسي. إسم الرويسي في مقدمة بعض الأسماء المطروحة على المدرب كازوني، والأكيد أن الأيام القادمة ستأتي بالجديد في هذا الموضوع.
حكاية المكشر
محمد المكشر يطالب بمنزل وبراتب شهري قدره خمسة ملايين وهناك تململ ضد ابن النجم الذي لعب في الافريقي منذ مدة غير بعيدة وكان مسؤولا سابقا في النجم الساحلي وتربطه علاقة بمدرب الافريقي. كازوني هو من اقترح المكشر ودافع عنه.. وبما أن المكشر يعرف أن بارنار كازوني هو من يتمسّك به فقد بالغ في الشروط والدلال وهذا ما أغضب الهيئة التي حدّدت مبلغا معينا لا يمكن أن تدفع أكثر منه وبالتالي سوف يكون محمد المكشر مطالبا بقبول عرض الافريقي الذي يصل الى ضعف ما كان يحصل عليه في قصر هلال.. فهل يتنازل المكشر وهل تلبي الهيئة رغبة كازوني؟
سعى الترجي الجرجيسي الى الحصول على بقية مستحقاته من صفقة الثالوث: الرقيعي والجبالي وبن أيوب والذي تجاوزت كلفته المليار دون إضافة على أرض الملعب حيث لم يستفد الافريقي من هؤلاء بل ان الحارس بن أيوب تسبّب في عديد الأهداف السهلة التي زادت في تراجع نتائج الفريق.
بن أيوب كانت كلفته 600 مليون لترجي الجنوب هذا بالاضافة الي ما حصل عليه هو شخصيا وتجاوز المائة مليون.
الافريقي يرغب في التخلص من هذا الحارس لأي فريق وقد يضطرّ لفسخ عقده بعد أن ثبت أنه حارس محدود فوق الميدان ويتسبّب في مشاكل في حجرات الملابس وفي محيط الفريق. الجبالي والرقيعي
لم يقدما من ناحيتهما أيضا أي اضافة وترجي جرجيس يضغط الآن ويهدّد برفع شكوى للجامعة ويطالب ب400 مليون والافريقي بهيئته الحالية غير مستعدّ لأن يدفع في بضاعة مضروبة.