انضم لاعب برتغالي إلى آمال الملعب التونسي وقد أكد البعض أنه ذو امكانات طيبة وإذا ما أكد ما قيل حوله فإن «ميغال» الذي كان وراء قدومه سيضمه إلى الأكابر في وقت لاحق. وما دمنا نتحدث عن الأجانب فلابدّ من التذكير أن الغاني اسحاق سيلتحق غدا بفريقه الجديد في حين أكد لنا مصدر نثق بصحته ان التنافس سينحصر بين «ديالو» و»كوفي» الذي التحق منذ مدة بمركب باردو.. ولا ندري من موقعنا عما سيراه «ميغال» صالحا بعد أن أبعد في فترة سابقة السينغالي «علي ديالو» ثم أعاده إلى التشكيلة الأساسية ضد الترجي في آخر جولة. **يبقى أم يرحل؟ لاعب آخر بدأ يحوم الشك حول بقائه من عدمه ونعني به «سفيان الغيغاني» إذ من المنتظر أن يحسم ملفه خلال هذه الأيام. بما أنه وقع الاشتكاء من راتبه الشهري المرتفع مقابل عجزه على تقديم الاضافة بل حتى افتكاك مكانه كأساسي. لماذا تجاهلت الرابطة مطلب «البقلاوة»؟ أفادنا مصدر مسؤول من «البقلاوة» ان فريقه اعترض على تعيين «هشام قيراط» قبل اللقاء واعلم الرابطة بذلك إلا أن اعتراضه لم يجد أذانا صاغية وهو ما سيدفع فريق باردو إلى تقديم شكوى أخرى ضد الحكم وربما تتضمن اعتراضا على تعيينه مستقبلا لمقابلات «البقلاوة». **لا للتربّص لن يدخل الملعب التونسي في تربص تحضيري اعدادا لمقابلات الاياب بما أنه سيخوض لقاء في إطار كأس الرابطة يوم 15 جانفي المقبل وسيعول «ميغال» على عناصر الأكابر بما أن عائلة «البقلاوة» تعول على هذه المسابقة خلال هذا الموسم شأنها شأن كأس الجمهورية. **ودّ أعربت ثلاث جمعيات وهي المرسى والشيمنو وقربة عن رغبتها في ملاقاة فريق باردو وديا خلال توقف البطولة ومازال مسؤولو الملعب التونسي وممرنهم لم يحسموا أي فريق سيلاقونه بما أنهم يرغبون في اجراء مقابلتين فقط على أقصى تقدير.