جاءني كعادته عصرا ( أعني صديقي المبضْحكُ) بشوشا طروبا. جلس بالقرب منّي ثمّ قال: « البارحة حلمتُ. كان حلما رائقا وجميلا». قلت: « فأل خير إن شاء اللّه». أشرق ضاحكا وقال: «حلمت بانعقاد مجلس وزاريّ عن الثّقافة والكتاب. آه، لو تعلم؟ سيصير كلّ شيء على ما يرام. ثمّة مجلس أعلى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/16