رغم الابتعاد عن المشهد الكروي ومغادرة مكتبه في الحديقة «ب» فإن المُسيّر القدير والكبير عامر البحري بَقي حاضرا في الأذهان. ولا يكاد أحدنا يخوض في أمر يتعلّق بالقوانين إلا ويستحضر «عمّ» عامر البحري بوصفه من الشخصيات المَرجعية في هذا المجال. عامر البحري «مكشّخ» قلبا وقالبا ومع ذلك فإنه كسب محبة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/09/12