استنجدت عائلة الطفل إبراهيم الجلاصي برئيس الجمهورية قيس سعيد للتدخل لمساعدتهم لجلب جثمان ابنهم البالغ من العمر اربع سنوات من الجزائر والذي عثرت عليه السلطات الجزائرية بتاريخ 31/7/2024 مفارقا للحياة في السواحل الجزائرية حيث أن جثمانه مازال إلى حد هذه اللحظة في التراب الجزائري. والد الضحية مروان الجلاصي متواجد الآن في الجزائر ينتظر تتدخل السلطات المعنية في تسريع الإجراءات الأزمة لنقل جثمان ابنه ودفنه في مدينة ماطر من ولاية بنزرت.