أي نعم والله . مادامت هنالك دراويش فلا صوت يعلو على صوت البنادير. و ما دامت هنالك بنادير فلا يكون قارعوها إلا من زمرة أصحاب المعالي في العلالي . و إذا كانت عليسة اتخذت رقعة من أرض هذه البلاد مقياسها جلد ثور ثم تمددت و أصبحت لها امبراطورية بحالها ، فإن هؤلاء ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/04