يبدو أن فرق المراقبة الاقتصادية، ليست لها علاقة بحوانيت الفواكه الجافة، وإلا ما معنى هذا الشطط في ترفيع أسعار الدخان، و«الفواكه الجافة» التي رخصت أسعارها في الأسواق، ولدى باعة الجملة والتفصيل،وبقيت على حالها عند هؤلاء الباعة! إن زيارات ميدانية لتفقد معروضات باعة الفواكه والمكسرات من شأنها أن ترشّد الأسعار التي أصبحت من سعير وفاقت في بعض المواد كل التوقعات! سواق سيارات التاكسي الجماعي يقودون سياراتهم وكأن على رأسهم الطير! فمن يوقف هذه البلوى المستعجلة؟