في موجة هي الأسوأ من نوعها منذ نحو 100 عام اجتاحت الفيضانات معظم أنحاء فرنسا. وأدت الأمطار الغزيرة إلى إجلاء الآلاف من منازلهم جنوبي العاصمة الفرنسية باريس في حين ارتفع منسوب نهر السين لأعلى مستوياته في أكثر من ثلاثين عاماً ما أدى إلى إغلاق متحفي اللوفر وأورسيه.