أثار مقترح وزيرة التعليم الفرنسية نجاة فالو بالقاسم بإدراج اللغة العربية رسميا في البرامج المدرسية الفرنسية بداية من ألسنة الدراسية المقبلة جدلا بالبرلمان الفرنسي. وأعتبرت النائبة آني جينوفارد أن تدريس اللغة العربية لن يضيف شيئا للفرنسيين داعية إلى تدريس اللغة الألمانية بدلا عنها، فيما أكدت وزيرة التعليم أهمية تدريس العربية وبقية اللغات مثل الصينية وغيرها لتمكين التلاميذ الفرنسيين من مزيد الإنفتاح على بقية الحضارات.