أقدمت الممرضة الأمريكية دونا سكريفو على اخراج جثة ابنها من القبر بعد دفنه ثم قامت بتقطيها الى قطع متعددة ووضعتها في مجموعة اكياس ثم القت بها في اماكنة مختلفة من ولاية ميشيغان بالولايات المتحدةالأمريكية ، ولم تكتفي الام بتمزيق جثة ابنها رامزي سكريفو وانما قامت بتشوييهها بطرق مختلفة ، وما زالت الابحاث جارية للوقوف على حقيقة الدوافع التي جعلت الام تمثل بثة ابنها البالغ من العمر 32 سنة. *ايما نلسون وابنها قال القاضي ستيفن كرامر أن الام المجرمة التي حكم عليها بالسجن مدى الحياة لم تبدي اي شفقة او ندم طوال محاكمتها التي امتدت لاكثر من شهر ، وان الابن المسكين عاش اسابيع من العذاب قبل أن يغادر الحياة ، وقد شرعت ايما ويلسون في تعذيب ابنها كالوم "11 شهرا" قبل اسابيع من وفاته ، وتعودت على إخضاعه لدورة تعذيب يومية ثم تقوم في نهاية الدورة باخذ صورة معه وهي تبتسم والطفل في حالة انهاك تامة ، كما قامت الام في دورة التعذيب الأخيرة التي فارق على اثرها الحياة باخضاع طفلها الى حصة تعذيب مركزة وشنيعة تسببت له بنزيف وتلف في الدماغ واكثر من 10 كسور عبر مختلف الجسم وأصيب على اثرها بالعمى . والام وبكل برود اعترفت بجريمتها وبررت ذلك برغبتها في التخلص من ابنها لانه ليس من صديقها الذي تحبه وقد انجبته من شخص آخر لا ترغب في الإنجاب منه. *ماجدلينا لوتشاك القتل بالتجويع أما الأم ماجدلينا لوتشاك فقد اعتمدت سياسة القتل البطئ وقررت اغتيال ابنها بطريقة قد لا تتفطن لها السلطات فقامت بتجويعه وحبسه في غرفته لمدة طويلة ، وقد عرضت محكمة برمنجهام البريطانية رسائل عبر الجوال تبادلتها الام مع الاب تنص على قتل دانيال 4 سنوات بشكل ذكي لا يجلب الشبهة. *رمت به في المستنقع اتفقت الأم وعشيقها على قتل الابن للتخلص نهائيا من الزوج وتبعاته وتتحصل على الطلاق ثم تتزوج بمن تحب ، الام كانت قبل الزواج على علاقة بشقيق الزوج وواصلت علاقتها معه حتى بعد الزواج ، واتفقا على الطلاق لكن اعتقدا ان الطفل سيكون الحاجز امام هذه الرغبة ، حينها اتخذ القرار وتسربت الام والعم الى احد المستنقعات وظلت هي في الحراسة وقام العم بالجريمة ، الام وخلال محاكمتها أقرت ان الابن البالغ من العمر سنتين كان يصرخ ويستغيث ويترجاها لكنها تجاهلته وراقبته حين كانت تبتلعه البركة. *قتلته لتنهي مشاهدة المقابلة من مقاطعة بنسلفانيا الأمريكية وفي احد الحانات الليلية نفذت أماندا كاثرين هاين جريمتها ، فقد داهمها المخاض بينما كانت تشاهد مع أصدقائها مباراة في المصارعة داخل الحانة ، استاذنت الفتاة "26 سنة" ودخلت الحمام اين وضعت جنينها ثم القته في دورة المياه وبعد ان اخذت قسطا من الراحة عادت الى أصدقائه لتنهي مشاهدة المصارعة الحرة . تفطن المنظف الى انسداد في حمام الحانة وبالبحث عن السبب عثر على جنين يسد فوهة الدورة ، وبعد الأبحاث وصلت شرطة بنسلفانيا الى الجانية. *دفنته مع قصص الأطفال التي يطالعها المجرمة اسبانية اسمها خواناتي قتلت ابنها "9 سنوات" بعد ان طالبتها امهما باصطحابه لأنها تقدمت في السن ولم تعد قادرة على رعايته ، خوانتي التي اخفت ابنها عن خطيبها الذي تعيش معه حولت اقناع الأم بمواصلة تربية ابنها ثيسار لكن الجدة أكدت لها عدم قدرتها على ذلك ، أخذت الام ابنها مكرهة ودخلت البيت في غفلة من خطيبها لتقوم بإغراق الطفل بالقوة في حوض الحمام ، ثم اخذت جثته ودفنتها كما دفنت معه حزمة القصص الأطفال التي اشترتها له جدته على مدى سنوات.