أكدت الأديبة ألفة يوسف على صفحتها الخاصة أن الأغبياء هم الذين خسروا في أشهر شعبيتهم والذين يتصورون أن بإمكانهم خداع الناس كامل الوقت . وأضافت ألفة يوسف في ردّ لها على رسالة سامي الفهري التي كتبها من سجن المرناقية و التي وجّهها إلى الرأي العام على قناة ''التونسية'' أنّ من وصفتهم بالأغبياء'' لن يأخذوا العبرة من تاريخ تونس'' مؤكّدة له بأنه سيخرج قريبا من سجنه وان كل ما حصل سيكون ماضيا ممجوجا على حدّ تعبيرها. و ختمت رسالتها بالسؤال التالي إلى سامي الفهري: ''هل تراهن معي على غبائهم؟؟؟''