في اليمن بلغت الشافعي أنباء رحيل شيخه ومعلمه مالك بن أنس فسارع إلى مكة المكرّمة لكن مقامه بها لم يطل كثيرا ليعود مجددا إلى صنعاء ولتبدأ مع عودته فصول قصة خطيرة كادت تودي بحياة الإمام الشاب لأن الوشاية كانت محبوكة بدقة والتهمة كانت كفيلة بإرسال «المتهم» إلى الموت.. كيف لا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/03/15